Everything about التشوهات المعرفية
Everything about التشوهات المعرفية
Blog Article
إن طريقة التفكير السلبية قد تؤدي بنا إلى الهلاك إذا سمحنا لها بالسيطرة على حياتنا ، قد تنمو عقولنا على تلك الأفكار السلبية و تأخذنا للقلق و الإكتئاب و معظم ألأضطرابات و الأمراض النفسية.
توجد الكثير من الأنواع للتشوهات المعرفية سنذكر أبرزها:
تعتبر تقنية إعادة الهيكلة المعرفية فعالة جدا في التغلب على التشوهات المعرفية وتصحيحها.
ويهدف علاج إعادة الهيكلة المعرفية إلى القضاء على «الأفكار التلقائية» التي تخلق وجهات نظر مختلة أو سلبية. وتٌعتبر إعادة الهيكلة المعرفية المكون الرئيسي للعلاج السلوكي المعرفي لبيك وبيرنز.
يمكن للأفراد الذين يعانون من التشوهات المعرفية البحث عن الدعم النفسي والتوجه إلى المختصين في المجال النفسي للحصول على التشخيص المناسب والدعم والمساعدة اللازمة في تحسين الحالة النفسية والجسدية وتحسين جودة الحياة.
جودة الحياة الأسرية وعلاقتها بفاعلية الذات لدى عينة من طالبات المرحلة الثانوية الموهوبات بمدينة جدة
تصفية المعلومات: يقوم الأشخاص الذين يعانون من التشوهات المعرفية بتصفية المعلومات من نور خلال عدسة سلبية، وتفسير الأحداث والتفاعلات بطرق تتماشى مع تشوهاتهم. تفكير.
إنه شكل أكثر تطرفًا من التشويه المعرفي للقفز إلى الاستنتاجات حيث يفترض المرء أنه يعرف أفكار أو مشاعر أو نوايا الآخرين دون أي أساس واقعي.
على سبيل المثال: بعد تلقي تعليقات عن عمل معين، يركز الشخص على التعليق السلبي الوحيد ويتجاهل باقي التعليقات الإيجابية.
أو مثلاً المدير يتحدَّث في اجتماعه إلى الموظفين عن أهمية الالتزام بوقت الدوام وعدم التأخير صباحاً، فاعتقد أحدهم أنَّه يوجه الكلام له تحديداً، على الرغم من عدم تأخيره صباحاً، وكل ذلك يؤدي إلى الشعور بالاستياء والحزن.
التفكير العاطفي: التفكير في أنه وفقًا للمشاعر التي يقدمها المرء ، هكذا سيكون الواقع. بمعنى آخر ، المشاعر السلبية ليست بالضرورة انعكاسًا للواقع. غالبًا ما يصعب التعرف على هذا التشوه المعرفي.
يغطي كل ما يتعلق بالنظام المعرفي والمعتقدات للفرد ، مثل ذكرياتهم وطريقة تفكيرهم ومخططاتهم وخصائصهم ومواقفهم وقواعدهم وقيمهم ونمط حياتهم وما إلى ذلك.
يتلقى الفرد مجاملات من نور الإمارات زملائه وأصدقائه بشأن عمله، لكنهم يرفضون هذه المجاملات باعتبارها غير صادقة أو غير مستحقة.
الشخص الذي يعاني من التفكير الإنفعالي غالبا ما يمزج بين الحقيقة و المشاعر ، لذلك من الخطأ النظر للموقف من الناحية العاطفية دائما و يجب الفصل بين المشاعر و النظر للموقف بموضوعية وذلك ليساعدنا علي الحكم بشكل صحيح .